هل ممكن ترجع لشخص خانك وغدر بك ؟ ؟عطونا رايكم؟؟

هنوده كتب:(( اختلاف الراي لا يفسد للود قضيه))



على حسب الشخص


اذاكان الشخص اعتذر وكان نادم على الي سواه

ممكن اسامحه

وخاصة اذا كان شخص احبه واغليه

لاني اذا كنت احبه صراحه ماقدر اتركه الا اذا تكرر غدره

اما اذا كان الشخص يعتذر وبعدين يغدر ويعتذر ويغدر

صراحه ماقدر اسااامحه

واااسفه عالطاله

ومشكوووووور

.. رفيق المحبه ..

عالطرح المتميز

جزاك الله الفردوس الاعلىاختك .. هنوده ..

جزاك الله خير على رايك

.

صحبة كتب:

وهذا رأيي في الموضوع

عندما اشعر ان أي شخص كان خانني وغدر بي

أشعر بحسرة و حنق في نفس الوقت واتمنى لو أرد الصاع صاعين

ولكن كل هذا لا يتجاوز التمني

فأنا اهدا بسرعة وأتناسى ما وقع

وأسامح بمجرد الاعتذار

لكن المشكلة ان العلاقة لا تعود كما كانت

وانما تكون علاقة نسبية يشوبها الحذر والحيطة

وهذا لأن المسلم لا يلذغ من الجحر مرتين كما جار به اخونا رفيق

أما أن لا نسامح فهذا محال

لماذا؟

جميعنا مثقلون بالذنوب والمعاصي

ومع كل هذا نستغفر الله فيتوب علينا ويغفر لنا ويتجاوز

فإن كان العلي القدير يسامح

أفأتكبر ولا أسامح؟

خلاصة رأيي اني اسامح لكن بحدود وحذر

بعد ان أضع النقط على الحروف

وليس هناك أفضل من أن تقابل الإساءة بالاحسان

بارك الله فيكم على موضوعكم

انا اتفق مع الاخت عابدة الرحمن علي رأيها

انا ممكن اسامح الشخص الي غدر اذا جاء واعترف واعتذر

خصوصا اذا كان غالي عندي

بس اخذ الحذر منه

ولكن لا اعتقد ان محبته ترجع كما كانت من قبل

فانا اسامحه فقط ولكن قدر المحبة لا اعتقد انه يرجع كما كان

[size=18]بارك الله فيك نور الاسلام على ردك الجميل[/size]

السلام عليكم
شكرا لطرحك الموضوع لانه من الواضح المسالة اصبحت عادية عند البعض.
يقول الشاعر *وظلم دوى القربى اشد مظاظة *على النفس من وقع الحسام المهند.
فالخيانة رذيلة تنفر منها النفوس الطاهرة وبالتالي الدى يخون يكون بعيدا عن الايمان قال الرسول صلى الله عليه وسلم *لا ايمان لمن لا امانة له ولا دين لمن لاعهد له*وقال ايضا *لا تخن من خانك*يعني ان تعامله بالحسنى خصوصا وانه اعترف بذنبه فينبغي ان تسامحه فمن اداب المعاشرة العفو عن الزلة وتكون حليما متسامحا.
ونسال لله سبحانه وتعالى ان يغفر لنا ويبعدنا عن الخائنين

همة عالية كتب:

بارك الله بكم

بالنسبة لي

إن جرحني أحد وغدر بي

إن كان قريبا مني أسامحه وإن اعتذر أعود كسابق عهدي معه

أما إن كان بعيدا أبتعد عنه وأدعو الله أن يباعد بيني وبينه

اسامحه واعفو عنه لكن لا أستطيع أن أعود كما كنت معه

لا أحتمل الأذى والإساءة

أحب أن يعاملني الناس كما أعاملهم باحترام وتقدير

حصل لي موقف مع اخت فاضلة

بصراحة.......دعوت الله أن يبعدها عن طريقي

جرحتني كثيرا ..لكن والله سامحتها من كل قلبي

وإذا تذكرتها أستغفر لها وأستغفر الله لي إن كنت آذيتها من دون قصد

لكن لا أريد أن تعود صداقتنا كما كانت

أقدر الطرف الثاني كثيرا وفي المقابل أنتظر من الطرف الثاني أن يبادلني نفس التقدير

لا يكلف الله نفسا إلا وسعها....هذا ما أستطيع..اسال الله أن يغفر لي ويرحمني

لا أحتمل أن يجرحني أحد ثم يأتي ويتكلم معي كأن شيئا لم يكن

قد أكون قاسية ..لكن هذا أفضل ..لا أحب أن أستغل

أتحمل كثيرا لكن لا أطيق أن يهينني أحد

دائما أفضل الانسحاب والابتعاد

ولا أنتظر اعتذار ..

لأن لو كان الطرف الثاني يقدرك لما غدربك وخانك

في النهاية نتكلم هنا عن علاقتنا بمسلمين

ولهم علينا حق الاسلام..والتعاملات فيما بيننا

يحكمها الاسلام

أما المشاعر فهذا ما لا نطيق نحن في النهاية بشر

بارك الله بكم وسدد خطاكم

وأسأل الله أن يغفر للمسلمين والمسلمات

بارك الله فيك على رايك


.

*فاتحة الخير* كتب:السلام عليكم
شكرا لطرحك الموضوع لانه من الواضح المسالة اصبحت عادية عند البعض.
يقول الشاعر *وظلم دوى القربى اشد مظاظة *على النفس من وقع الحسام المهند.
فالخيانة رذيلة تنفر منها النفوس الطاهرة وبالتالي الدى يخون يكون بعيدا عن الايمان قال الرسول صلى الله عليه وسلم *لا ايمان لمن لا امانة له ولا دين لمن لاعهد له*وقال ايضا *لا تخن من خانك*يعني ان تعامله بالحسنى خصوصا وانه اعترف بذنبه فينبغي ان تسامحه فمن اداب المعاشرة العفو عن الزلة وتكون حليما متسامحا.
ونسال لله سبحانه وتعالى ان يغفر لنا ويبعدنا عن الخائنين

.
اهلا بك


بارك الله فيك على ردك الاكثر من رائع
ننتظر جديدك

اخوكم في الله رفيق المحبة

.